المؤسسات الاقتصادية الدولية مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي تتعرض منذ فترة طويلة لانتقادات، بسبب استرضائها للنظام الحاكم في إيران وغض الطرف عن الحقائق الصارخة للوضع الاقتصادي في البلاد.

حذر خبراء اقتصاديون من التداعيات السلبية لتصريحات الرئيس التونسي قيس سعيد غير المدروسة على البلاد وعلاقاتها مع الدول والمؤسسات المالية، وكان آخرها تصريحات له وُصفت بالعنصرية تجاه المهاجرين الأفارقة

يعد التوصل إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي السبيل الوحيد أمام لبنان للتعافي من الانهيار المالي، الذي لم تشهده البلاد منذ الحرب الأهلية التي دارت رحاها بين عامي 1975 و1990.

أكد البنك الدولي أن مستوى التربية التعليم في العراق متدني ولا يوازي دول أخرى، وأن خريجي الجامعات غير مؤهلين لإدارة مراكز في الدولة أو قطاع العمل لافتقارهم للخلفية العلمية، وذلك أفقدهم نحو 50 بالمئة من قدرتهم الانتاجية مقارنة بدول الجوار.